رواية: العجوز والبحر (إرنست همنجواي)
رواية العجوز والبحر
تأليف: إرنست همنجواي
ترجمة: محمود حسني
الصفحات: ١٢٦
الناشر: دار آفاق - ٢٠١٦
نبذة:
"ربما يبرهن الوقت على أنها أفضل ما كتبه إرنست هيمنجواي من بين معاصريه. هنا يحاول هيمنجواي اكتشاف الله في خضم معركة الصياد العجوز وسمكة المارلين. يحاول أن يتلمس عمق وجودنا الإنساني من خلال الانتصارات والهزائم التي تأتينا سويًا، ليخبرنا أن في مقدورنا أن نكون أنفسنا، وأن نواجه آلامنا مهما كان ذلك عصيبًا." – ويليام فوكنر
"إنها تحفة إبداعية بكل المعايير؛ إحدى الأمثولات الأدبية التي تعكس على أفضل نحو ممكن وجودنا الإنساني. إنها تخبرنا أن ثمة أمل دومًا، وأنه، وحتى في أسوأ الأزمات والمآسي، يمكن لتصرّف المرء أن يُحوّل الفشل إلى انتصار وأن يمنح للحياة معنى." – ماريو فارجاس يوسا
"ليس هناك أي صفحة من هذا العمل الأكثر كمالًا بين أعمال هيمنجواي يمكن استبدالها أو حذفها أو كتابتها بطريقة أخرى." – صنداي تايمز
"نموذج رائع لفن السرد. الكتابة في هذا العمل تحمل قدرًا عظيمًا من الأناقة، الرشاقة، والدهاء." - الجارديان
"العجوز والبحر" هي واحدة من أكثر أعمال الأديب الأمريكي الكبير إرنست هيمنجواي رسوخًا. وقد كتبها هيمنجواي بلغة مفعمة بالحيوية والبساطة في الوقت نفسه. هو العمل الذي حصل على جائزة بوليتزر الأمريكية الشهيرة وكان سببًا رئيسيًا في حصول هيمنجواي على جائزة نوبل عام 1954.
إنها قصة صياد كوبي عجوز يمر بأسوأ لحظات حظه، وأقصى أوقات محنته حين يتوغل بعيدًا في مياه المحيط ليدخل معركة صيد مؤلمة ودون هوادة مع سمكة مارلين لم ير أحد مثلها من قبل. وفي خضم ذلك، يعيد هيمنجواي تناول الموضوع الكلاسيكي الأثير حول الشجاعة ومواجهة الهزيمة بأسلوبه المعاصر اللافت؛ والذي تميز به عن كل أدباء القرن العشرين.
تعليقات
إرسال تعليق